لكم التحية يا عادل ونجاة،وعشان ما نقصر شاهدوا الهدف الذي احرز في الشوط الاول وعليه إنتهت المباراة والتي شرفها الرئيس الرواندي.
هذه ثالت مرة يعود المريخ بكاس سيكافا
التحية للصفوة اينما وجدوا بالرغم من الكاسات شي طبيعي عندنا لكن هذا الكاس له طعم خاص وهو هدية للرجل الخلوق جمال الوالي --- شوف لما ربنا ما يجعل الفرح لشخص على حسب نيته سيدا بتاعهم حرم نفسو من هذه الفرحة وهذا الانجاز يريد الله ان لا يجعل له حظ في حمل الكاسات ماهو اساسا من اصحاب الصفر الدولي الدائم --- ونهدي الكاس ايضا لودعويضة الهلالابي المختفي
انه المريخ جمال اللون والشعار والفعال هو نيلنا ونخيلنا السامق وفي رغم كلاحة الظروف يفوز بالمتاح فريق له روح وعقيدة تهزم ماديات الاشياء والمعطيات الصماء من غيره ~يهدي لهذا الشعب معنى ان يعيش وينتصر ~ وانه بالمكان صنع الاحسن وتحقيق الهدف وصناعة النهاية السعيدة
__________________
أنا طين الله كلما
إحترق إزداد صلابة
المداخلة رقم ١٥ في الامكان يخونني التعديل
والشيئ بالشيئ يذكر نذكر الصائم ديمه هلالنا المظلم الظالم هلال الهزائم وخيبات الآمال هلال كل ما أحسن به الظن خيب التوقعات وجلب النكبات
هلال على المستوى الشخصي طلقت تشجيعه وانا بن العشرين وضقت فيه نجاعة الردة وان التغيير والتبديل والهداية للاحسن سمات الشخصيات الإجابية وان الفطرة ليست سليمه دائما او انه ان وجدنا آبائنا او جيراننا او اخترنا نحن يوما بعفو الخاطر خيار عشق شيئا ما انظل عليه عاكفين عليه للابد لاسيما ان ثبت لنا ان خيارنا واختيارنا غير صحيح ولاجدوة منه
وانا اعجب من جماهير الهلال الصابرة حد البلادة
وان كانت كورتنا جميعها انا كافر بها وامتد كفرى الي كاس العالم والبطولات مذ ان شفرت وغشاها سماسرة السوق
لم اشاهد كورة مند زمن ليس بالقصير
وفوز المريخ اسعدني ورسخ لدي يقين باننا شعب ممكن ان يكون في محيطه على الاقل رقم صحيح وله حساب
__________________
أنا طين الله كلما
إحترق إزداد صلابة
يا سيدي ترفق بنفسك
كرة القدم مجال فيه من الترفيه والمتعة والبيزنس والصحة والتنافس
ما ضروري ننافس ونكسب خارجيا بقدر ما ضروري نمد رجلينا على قدر لحافنا
كورتنا زي زراعتنا زي تعليمنا زي فنوننا ، كلها تقبع في المحلية والتخطيط السيئ..فالهلال يطرد مدربه البرازيلي في عز التنافس ..والزول الطردو إداري ،مش زول فني يقدر يقيم الوضع.
فهون على نفسك وياهو ده مستوانا، بطولة من الالفية السابقة ومن العام 1994 لم نفز بها الا هذه المرة، من بين 40 مرة، ثلاث مرات يتيمات.
فما تخلينا نقلب الفرح لي غم
هي فرحة يوم واحد وخلاصـ، وكل يمضي في طريقه.
بالمقابل لا يفوتني ان الهلال وان لم يحقق النهايات السعيدة، لكنه حقق الكثير لجمهوره،حتي على المستوى الخارجي.
هسه مثلا الموردة تلعب فيما يعرف "بدوري المظاليم"
ما رايك لو كنت موردابي أو تحريرابي، كانت المغسة شقتك موش