استراحة محاربين ظهرت في قوافي وفنون جديدة

[ود الشيخ]

تم التحميل بتاريخ 16/06/2009

قبل 2 سنة


هذه الحلقه كانت خاصه بمدارس ادريس الخاصه في امدرمان قبل 4 او خمسه سنوات تثقريبا

والتي تؤدي هذه الاغنيه هي ابنة فنان توتي الفنان ابراهيم خوجلي وهو صاحب الاغنيه افكاري تايهه

وقد كانت هذه البنت من الخمسة الاوائل في ا متحان الشهادة السودانيه في ذلك العام  .التحية لها ولابيها الفنان ابرهيم خوجلي والتحية لها ايضا .

السلام عليكم بغض النظر عن علاقتي باسرة ابراهيم خوجلي
ولكن الاغنية بالذات بصوت ابراهيم تلمس في عمقي وتر يهز جدار
الالم في داخلي ولي في اطراف النيل ذكريات
ما بين جناين توتي وشمبات والليل الهادئ
ايامنا كانت مليئة بالهدوء والسكينة شجية بالطرب الراقي
فاذا ما سكنك الليل وانت تستمع لا بو عركي سهرنا الليل وكملنا
او تستمع لمحراب النيل واليوم وانا ولو مرة استمع للاغنية بصوت ابنته
واذا كان تاريخ تحميل الاغنية 2009 فقد تكون الان خريحة
ولكن المهم اليوم استمعت لها فقط واذا بها تعزف بالكلمات بذات الريشة على وتري
المرهف في نفسي فتيقنت بان ان سحر الكلمة ترياق باق ولو عدى عليه الزمن
وتذكرت ابنة عمتي وهي في سكرات الموت كانوا في محاولة دائمة
لانعاشها بابقاء المخ حاضرا ولا يغيب بتقريب بعض الاشياء التي كانت تعتادها
فكانت تضايق من ريحة السجائر وكانت مدخنة وكانت تنعشها رائحة الجبنة
فكانت ككل كبارنا مدمنة، لله درك ورحمك الله يا ابنة عمتي ورحم الله جميع موتانا
وموتى المسلمين.
والقصد ما تعمق في حنايا الذاكرة وانطبع فهو باق ينتشي كل ما وشوش القلب عبيره
شكرا يا ابراهيم وشكرا يا ابنته لتحريك هذه الاحفورة المختبئة في اعماقي

[eyelashes]

بسم الله الرحمن الرحيم

حقيقية الأغنية رائعة والأداء من كليهما أروع

مع روعة المقاصد يا رائع

	والقصد ما تعمق في حنايا الذاكرة وانطبع فهو باق ينتشي كل ما وشوش القلب عبيره شكرا يا ابراهيم وشكرا يا ابنته لتحريك هذه الاحفورة المختبئة في اعماقي

[ود الشيخ]

إن الذاكرة التي تختزن عصارة الأشياء من حنين الماضي
تكمن في أعماق المخلصين فقط
هي مبعث الفرح ونداء ابتسامة رضاء دفين وطربٌ يدفق الدم
حارا في لوعة الذكرى الباقية
ما زلت اذكر
الا النسيم يمشي ويجيب
من توتي نفحات الزهر وانا الذي قلت على ضفافه

او تذكري يوما جلسنا فيه
قرب النيل وضاعت الكلمات

والبسمة على ثغرك حالمة
يزينها الخال والوجنات

ومياه النيل تجري بقربنا
كأن صوتها يدعو لنا بالبركات

والقمر يزين سماء الدنيا
وقمري تخفي وجهه خصلات


وآه يا زمن

[الأمير]

طيب انا مع ناس الاستراحة ولا القوافي والفنون




عليك الله ما تنفخني ساكت
قولي قوم لف

[بت امدرمان]

لاكن بي صوت الفنان ابراهيم خوجلي ليها طعم خاص

[ود الشيخ]

قولي قوم لف

اها وبعد ثم ماذا

[ود الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بت امدرمان

لاكن بي صوت الفنان ابراهيم خوجلي ليها طعم خاص

الا في دي غلبتك يا بت ام درمان يا تفتيحة ولكن
عوالمنا يحركها الصائت بما يقدح من زناد مفرداته
فتضبط إيقاع طبول آذاننا

[ود الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ود الشيخ

تم التحميل بتاريخ 16/06/2009

السلام عليكم بغض النظر عن علاقتي باسرة ابراهيم خوجلي
ولكن الاغنية بالذات بصوت ابراهيم تلمس في عمقي وتر يهز جدار
الالم في داخلي ولي في اطراف النيل ذكريات
ما بين جناين توتي وشمبات والليل الهادئ
ايامنا كانت مليئة بالهدوء والسكينة شجية بالطرب الراقي
فاذا ما سكنك الليل وانت تستمع لا بو عركي سهرنا الليل وكملنا
او تستمع لمحراب النيل واليوم وانا ولو مرة استمع للاغنية بصوت ابنته
واذا كان تاريخ تحميل الاغنية 2009 فقد تكون الان خريحة
ولكن المهم اليوم استمعت لها فقط واذا بها تعزف بالكلمات بذات الريشة على وتري
المرهف في نفسي فتيقنت بان ان سحر الكلمة ترياق باق ولو عدى عليه الزمن
وتذكرت ابنة عمتي وهي في سكرات الموت كانوا في محاولة دائمة
لانعاشها بابقاء المخ حاضرا ولا يغيب بتقريب بعض الاشياء التي كانت تعتادها
فكانت تضايق من ريحة السجائر وكانت مدخنة وكانت تنعشها رائحة الجبنة
فكانت ككل كبارنا مدمنة، لله درك ورحمك الله يا ابنة عمتي ورحم الله جميع موتانا
وموتى المسلمين.
والقصد ما تعمق في حنايا الذاكرة وانطبع فهو باق ينتشي كل ما وشوش القلب عبيره
شكرا يا ابراهيم وشكرا يا ابنته لتحريك هذه الاحفورة المختبئة في اعماقي

ياخ تاريني انا كتاب مرهف ياخ